الإتحاد الوطني لطلبة المغرب
النهج الديمقراطي القاعدي
موقع اكادير الصامد
بيان توضيحي
يستمر النظام القائم ذو الطبيعة الثلاثية اللاوطنية اللاديمقراطية اللاشعبية في الزحف على المكتسبات التاريخية للشعب المغربي تكريسا لعمالته و تبعيته للامبريالية و امتثالا منه لتوصيات مؤسساتها المالية الكبرى و ما يستتبع ذلك من محاولة ضرب مجانية كافة القطاعات الحيوية (الصحة ،السكن، التعليم...) و ذلك بإنزاله للعديد من المخططات الطبقية (مدونة الصحة ،مدونة الشغل،الميثاق الوطني للتربية و التكوين ) الشيء الذي انعكس على الاوضاع الاجتماعية و الاقتصادية للجماهير الشعبية بنهج سياسة النهب و السلب لثرواتها خدمة للرأسمال المالي حيث الارتفاع الصاروخي لأسعار المواد الاستهلاكية و الاساسية ((الاجهاز على صندوق المقاصة)) و الرفع من قيمة الضرائب المباشرة و الغير مباشرة و تجميد الاجور، التسريح الجماعي للعمال,نزع اراضي الفلاحين الصغار...،موازيا كذلك بشنه لحملة تدجين و تجهيل واسعة بنشره لثقافة الخنوع و الاستسلام و انفاق ملايير الدراهم على المهرجانات و دعم مواسم الخرافة و الدجل ،بالإضافة الى سنه للعديد من القوانين الرجعية (قانون الاضراب ،قانون الاحزاب ،قانون الصحافة....) بهدف تكميم الافواه و تجريم اي فعل نضالي . مؤطرا كل ذلك تحت دزينة من الشعارات الرنانة و الفارغة المحتوى من قبيل (الحكامة الجيدة ،الانتقال الديمقراطي ،الجهوية الموسعة ،الاستثناء المغربي ...) بمباركة القوى الاصلاحية و ادنابها التحريفية . اما من جهة النقيض فلم تختلف الجماهير الشعبية عما يعرفه الوضع الدولي من غليان شعبي و مد نضالي واسع , هكذا تواصلت انتفاضات الشعب المغربي ،امتدت لتشمل كل بقاع وطننا الجريح مند محطة 20 فبراير 2011 الى حدود اللحظة (تالسينت، زاكورة ، بني تدجيت ، كرامة ...) و التي كانت على الرغم من طابعها العفوي بمثابة صرخة شعبية في وجه النظام القائم و زبانيته ،بما هو موافق للقمع و النهب و الاستغلال و ادانة في نفس الان للقوى الاصلاحية التي تتكالب على مصالح الشعب المغربي مما يؤكد مدا ملحا حية المهمة المركزية الملقاة على عاتق الماركسيين الليننيين المتمثلة في بناء الحزب الثوري الكفيل و لوحده بتأ طير هاته النضالات و توحيدها و توجيهها .
ونظرا لموقع الحركة الطلابية من دائرة الصراع الطبقي بالمغرب باعتبارها جزءا لا يتجزأ من حركة الجماهير الشعبية و رافد من روافد حركة التحرر الوطني ، فإنها نالت قسطها الأوفر من هجمات النظام القائم الهوجاء، واستحضارا لمجمل توصيات المؤسسات المالية من داخل حقل التعليم ، يواصل النظام القائم مسيرته نحو ضرب مجانية التعليم ، الحق المقدس لدى أبناء الجماهير الشعبية ،عبر تطبيق المخطط الطبقي "الميثاق الوطني للتربية و التكوين " و نسخته المشوهة "المخطط ألاستعجالي " و امام صمود و قتالية الحركة الطلابية و منبع كفاحيتها النهج الديمقراطي القاعدي ، فقد استطاعت الجماهير الطلابية بتفجيرها للعديد من المعارك النضالية على أرضية البرنامج المرحلي و المؤطرة بشعار "المجانية او الإستشهاد من انتزاع مجموعة من المكتسبات و تجميد مجموعة من البنود التصفوية . و نظرا لما تشكله الحركة الطلابية بمضمونها الكفاحي من داخل معادلة الصراع ضد النظام القائم ، فان هذا الأخير يعمل جاهدا على تسخير كل قواه لتكسير شوكة الحركة مستعملا كل ما من شأنه اجتثاث الفعل النضالي . فمن التدخلات المباشرة عن طريق الانزالات المكثفة لترسانته القمعية لقمع المعارك النضالية ،و كدا شن جملة اعتقالات واسعة في صفوف المناضلين ( مكناس ،أكادير، مراكش ،فاس، قنيطرة ....) الى تسخير أذياله من داخل الساحة الجامعية من قوى شوفينية رجعية وقوى ظلامية رجعية لتأدية الدور الموكول لها في ضرب نضالات الحركة الطلابية.ولعلى المتتبع ولو من بعيد للأحداث الأخيرة التي شهدتها الحركة الطلابية في الآونة الأخيرة سيستشف ذالك بكل جلاء ، حيث عمد النظام القائم الى تسخير القوى الظلامية الرجعية للهجوم على الجماهير الطلابية والمناضلين الشرفاء بموقع مكناس و كذا هجومها على مناضلي الاتحاد الوطني لطلبة المغرب بموقع فاس ،إلا انه لم يقف عند هذا الحد بل لجأ الى توظيف البلطجية المسلحة للهجوم على مناضلي النهج الديمقراطي القاعدي بموقع مراكش و محاولة اغتيال أحد رفاقنا بالحي الجامعي بموقع اكادير. في هذا السياق تطل علينا على بعض صفحات الانترنيت بلاغات و بيانات منسوبة زورا و بهتانا الى النهج الديمقراطي القاعدي موقع اكادير، كان اخرها "بلاغ تضامني" و "بيان" موقعان باسم النهج الديمقراطي القاعدي اكادير و اللذان لا يلزمان هذا الأخير لا من قريب و لا من بعيد ،إذ يحاولون اصحابها در الرماد في أعين الرأي العام و الجماهير الطلابية بشكل خاص ، و بما ان هؤلاء قد اتخذوا من الكذب و الافتراء مبدأ لهم و ترعرعوا في بيئة تحفها اللامبدئية و العصابتية القذرة ،فانه لم يتوانوا قط في تلفيق التهم للمناضلين الشرفاء و زرع التشويش و الضبابية في اوساط الطلاب في الكواليس طبعا ، و ذلك بنشر الاشاعات و تزوير الحقائق في الغرف المظلمة كمرتع لهم بالإضافة الى استهداف اجساد المناضلين الشرفاء.
ان كل ذلك لن يخرج عن اطار الهجومات التي يشنها النظام القائم على الحركة الطلابية و قيادتها السديدة النهج الديمقراطي القاعدي،قصد تفريش الارضية لمخططاته الطبقية و تركيع الحركة الطلابية و الزج بها في مستنقع المهادنة و الاستسلام وما محاولة الاغتيال التى قامت بها هذه العصابة في الاونة الاخيرة في حق أحد رفاقنا بالحي الجامعي إلا دليل قاطع على ذلك، و بالتالي تقديم خدمة جليلة للنظام القائم و شرعنة تدخلاته القمعية ضد الحركة الطلابية و مناضليها، و ايمانا منا كقاعديين بالمرحلة الدقيقة التي تمر منها الحركة الطلابية و حجم المهام الملقاة على عاتقها،فإننا عازمون كل العزم على الضرب بيد من حديد ضد كل من يتكالب على نضالات الحركة الطلابية و خطها الثوري .فلا الافتراءات التي تحاول تغليط الرأي العام ، و لا الضربات ولا الاعتقالات و لا الاغتيالات بقادرة على النيل من تاريخ سطره الشهداء بدمائهم .
و في الاخير نعلن للرأي العام الوطني و الدولي ما يلي :
تشبثنا ب :
-الاتحاد الوطني لطلبة المغرب الممثل الشرعي الوحيد و الاوحد للمغاربة في الداخل و الخارج
-الماركسية اللينينية فكرا و ممارسة
- البرنامج المرحلي كإجابة على ازمة الحركة الطلابية الذاتية و الموضوعية
- المجانية أو الاستشهاد "شعارا تكتيكيا يؤطر نضالات المرحلة
تضامننا مع:
-كافة الشعوب التواقة الى التحرر (الشعب الفلسطيني,الشعب الصحراوي....)
-كافة نضالات الشعب المغربي (عمال ،فلاحين ،معطلين....)
-كافة معتقلي الحركة الطلابية و الشعب المغربي ,في مقدمتهم معتقلي النهج الديمقراطي القاعدي (سفيان الصغيري ،حسن أهموش، عبد الغني الرزاقي )
تنديدنا ب:
-القمع الذي يطال نضالات شعبنا الكادح
-التأجيلات المتتالية للمحاكمات الصورية في حق مجموعة ابراهيم العمراني موقع اكادير
- الحكم القاسي في حق مناضل اوطم عبد العزيز بامو
عزمنا على:
- الدفاع عن التصور الديمقراطي و تعرية كافة المؤامرات و الدسائس التي تحاك ضد الحركة الطلابية سرا و علنا
- مواجهة النظام و اذياله القوى الشوفينية الرجعية و القوى الظلامية .
- عاشت وحدة الشعب المغربي
-عاشت نضالات الحركة الطلابية
-عاش الاتحاد الوطني لطلبة المغرب
- عاش النهج الديمقراطي القاعدي منبعا للثوار .
النهج الديمقراطي القاعدي
موقع اكادير الصامد
بيان توضيحي
يستمر النظام القائم ذو الطبيعة الثلاثية اللاوطنية اللاديمقراطية اللاشعبية في الزحف على المكتسبات التاريخية للشعب المغربي تكريسا لعمالته و تبعيته للامبريالية و امتثالا منه لتوصيات مؤسساتها المالية الكبرى و ما يستتبع ذلك من محاولة ضرب مجانية كافة القطاعات الحيوية (الصحة ،السكن، التعليم...) و ذلك بإنزاله للعديد من المخططات الطبقية (مدونة الصحة ،مدونة الشغل،الميثاق الوطني للتربية و التكوين ) الشيء الذي انعكس على الاوضاع الاجتماعية و الاقتصادية للجماهير الشعبية بنهج سياسة النهب و السلب لثرواتها خدمة للرأسمال المالي حيث الارتفاع الصاروخي لأسعار المواد الاستهلاكية و الاساسية ((الاجهاز على صندوق المقاصة)) و الرفع من قيمة الضرائب المباشرة و الغير مباشرة و تجميد الاجور، التسريح الجماعي للعمال,نزع اراضي الفلاحين الصغار...،موازيا كذلك بشنه لحملة تدجين و تجهيل واسعة بنشره لثقافة الخنوع و الاستسلام و انفاق ملايير الدراهم على المهرجانات و دعم مواسم الخرافة و الدجل ،بالإضافة الى سنه للعديد من القوانين الرجعية (قانون الاضراب ،قانون الاحزاب ،قانون الصحافة....) بهدف تكميم الافواه و تجريم اي فعل نضالي . مؤطرا كل ذلك تحت دزينة من الشعارات الرنانة و الفارغة المحتوى من قبيل (الحكامة الجيدة ،الانتقال الديمقراطي ،الجهوية الموسعة ،الاستثناء المغربي ...) بمباركة القوى الاصلاحية و ادنابها التحريفية . اما من جهة النقيض فلم تختلف الجماهير الشعبية عما يعرفه الوضع الدولي من غليان شعبي و مد نضالي واسع , هكذا تواصلت انتفاضات الشعب المغربي ،امتدت لتشمل كل بقاع وطننا الجريح مند محطة 20 فبراير 2011 الى حدود اللحظة (تالسينت، زاكورة ، بني تدجيت ، كرامة ...) و التي كانت على الرغم من طابعها العفوي بمثابة صرخة شعبية في وجه النظام القائم و زبانيته ،بما هو موافق للقمع و النهب و الاستغلال و ادانة في نفس الان للقوى الاصلاحية التي تتكالب على مصالح الشعب المغربي مما يؤكد مدا ملحا حية المهمة المركزية الملقاة على عاتق الماركسيين الليننيين المتمثلة في بناء الحزب الثوري الكفيل و لوحده بتأ طير هاته النضالات و توحيدها و توجيهها .
ونظرا لموقع الحركة الطلابية من دائرة الصراع الطبقي بالمغرب باعتبارها جزءا لا يتجزأ من حركة الجماهير الشعبية و رافد من روافد حركة التحرر الوطني ، فإنها نالت قسطها الأوفر من هجمات النظام القائم الهوجاء، واستحضارا لمجمل توصيات المؤسسات المالية من داخل حقل التعليم ، يواصل النظام القائم مسيرته نحو ضرب مجانية التعليم ، الحق المقدس لدى أبناء الجماهير الشعبية ،عبر تطبيق المخطط الطبقي "الميثاق الوطني للتربية و التكوين " و نسخته المشوهة "المخطط ألاستعجالي " و امام صمود و قتالية الحركة الطلابية و منبع كفاحيتها النهج الديمقراطي القاعدي ، فقد استطاعت الجماهير الطلابية بتفجيرها للعديد من المعارك النضالية على أرضية البرنامج المرحلي و المؤطرة بشعار "المجانية او الإستشهاد من انتزاع مجموعة من المكتسبات و تجميد مجموعة من البنود التصفوية . و نظرا لما تشكله الحركة الطلابية بمضمونها الكفاحي من داخل معادلة الصراع ضد النظام القائم ، فان هذا الأخير يعمل جاهدا على تسخير كل قواه لتكسير شوكة الحركة مستعملا كل ما من شأنه اجتثاث الفعل النضالي . فمن التدخلات المباشرة عن طريق الانزالات المكثفة لترسانته القمعية لقمع المعارك النضالية ،و كدا شن جملة اعتقالات واسعة في صفوف المناضلين ( مكناس ،أكادير، مراكش ،فاس، قنيطرة ....) الى تسخير أذياله من داخل الساحة الجامعية من قوى شوفينية رجعية وقوى ظلامية رجعية لتأدية الدور الموكول لها في ضرب نضالات الحركة الطلابية.ولعلى المتتبع ولو من بعيد للأحداث الأخيرة التي شهدتها الحركة الطلابية في الآونة الأخيرة سيستشف ذالك بكل جلاء ، حيث عمد النظام القائم الى تسخير القوى الظلامية الرجعية للهجوم على الجماهير الطلابية والمناضلين الشرفاء بموقع مكناس و كذا هجومها على مناضلي الاتحاد الوطني لطلبة المغرب بموقع فاس ،إلا انه لم يقف عند هذا الحد بل لجأ الى توظيف البلطجية المسلحة للهجوم على مناضلي النهج الديمقراطي القاعدي بموقع مراكش و محاولة اغتيال أحد رفاقنا بالحي الجامعي بموقع اكادير. في هذا السياق تطل علينا على بعض صفحات الانترنيت بلاغات و بيانات منسوبة زورا و بهتانا الى النهج الديمقراطي القاعدي موقع اكادير، كان اخرها "بلاغ تضامني" و "بيان" موقعان باسم النهج الديمقراطي القاعدي اكادير و اللذان لا يلزمان هذا الأخير لا من قريب و لا من بعيد ،إذ يحاولون اصحابها در الرماد في أعين الرأي العام و الجماهير الطلابية بشكل خاص ، و بما ان هؤلاء قد اتخذوا من الكذب و الافتراء مبدأ لهم و ترعرعوا في بيئة تحفها اللامبدئية و العصابتية القذرة ،فانه لم يتوانوا قط في تلفيق التهم للمناضلين الشرفاء و زرع التشويش و الضبابية في اوساط الطلاب في الكواليس طبعا ، و ذلك بنشر الاشاعات و تزوير الحقائق في الغرف المظلمة كمرتع لهم بالإضافة الى استهداف اجساد المناضلين الشرفاء.
ان كل ذلك لن يخرج عن اطار الهجومات التي يشنها النظام القائم على الحركة الطلابية و قيادتها السديدة النهج الديمقراطي القاعدي،قصد تفريش الارضية لمخططاته الطبقية و تركيع الحركة الطلابية و الزج بها في مستنقع المهادنة و الاستسلام وما محاولة الاغتيال التى قامت بها هذه العصابة في الاونة الاخيرة في حق أحد رفاقنا بالحي الجامعي إلا دليل قاطع على ذلك، و بالتالي تقديم خدمة جليلة للنظام القائم و شرعنة تدخلاته القمعية ضد الحركة الطلابية و مناضليها، و ايمانا منا كقاعديين بالمرحلة الدقيقة التي تمر منها الحركة الطلابية و حجم المهام الملقاة على عاتقها،فإننا عازمون كل العزم على الضرب بيد من حديد ضد كل من يتكالب على نضالات الحركة الطلابية و خطها الثوري .فلا الافتراءات التي تحاول تغليط الرأي العام ، و لا الضربات ولا الاعتقالات و لا الاغتيالات بقادرة على النيل من تاريخ سطره الشهداء بدمائهم .
و في الاخير نعلن للرأي العام الوطني و الدولي ما يلي :
تشبثنا ب :
-الاتحاد الوطني لطلبة المغرب الممثل الشرعي الوحيد و الاوحد للمغاربة في الداخل و الخارج
-الماركسية اللينينية فكرا و ممارسة
- البرنامج المرحلي كإجابة على ازمة الحركة الطلابية الذاتية و الموضوعية
- المجانية أو الاستشهاد "شعارا تكتيكيا يؤطر نضالات المرحلة
تضامننا مع:
-كافة الشعوب التواقة الى التحرر (الشعب الفلسطيني,الشعب الصحراوي....)
-كافة نضالات الشعب المغربي (عمال ،فلاحين ،معطلين....)
-كافة معتقلي الحركة الطلابية و الشعب المغربي ,في مقدمتهم معتقلي النهج الديمقراطي القاعدي (سفيان الصغيري ،حسن أهموش، عبد الغني الرزاقي )
تنديدنا ب:
-القمع الذي يطال نضالات شعبنا الكادح
-التأجيلات المتتالية للمحاكمات الصورية في حق مجموعة ابراهيم العمراني موقع اكادير
- الحكم القاسي في حق مناضل اوطم عبد العزيز بامو
عزمنا على:
- الدفاع عن التصور الديمقراطي و تعرية كافة المؤامرات و الدسائس التي تحاك ضد الحركة الطلابية سرا و علنا
- مواجهة النظام و اذياله القوى الشوفينية الرجعية و القوى الظلامية .
- عاشت وحدة الشعب المغربي
-عاشت نضالات الحركة الطلابية
-عاش الاتحاد الوطني لطلبة المغرب
- عاش النهج الديمقراطي القاعدي منبعا للثوار .