Aucun message portant le libellé عمال و فلاحين. Afficher tous les messages
Aucun message portant le libellé عمال و فلاحين. Afficher tous les messages

احتجاجات جماهيرية واسعة بمنطقة الرشيدية و النواحي ضد قرارات إغلاق المحلات وحظر التجوال

 احتجاجات بمدينة أرفود و مناطق أخرى بإقليم الرشيدية حول الإجراءات التعسفية في حق التجار و أصحاب المقاهي وحظر التجوال .


فيديو من التظاهرة التي نظمها العشرات من أبناء أرفود و  المنطقة بعد الإغلاق التام والإضراب العام المحلي لجميع م البيع و المقاهي و غيرها ضد القرارات المجحفة التي اتخذتها السلطات في حقهم و التضييق عليهم بشكل يومي . 



الإحتجاجات انطلقت هذا الصباح بسوق الخضر أو ما يعرف بسوق الواد الأحمر بالرشيدية حيث قرر أصحاب المحلات الإغلاق من التاسعة صباحا يوم الجمعة و إلى أجل غير محدد من أجل التراجع عن قرار الإغلاق التي تحاول السلطة فرضه عليهم إبتداء من السادسة مساء و هو ما يعتبر حيفا و إجحافا في حق سكان و منطقة تعرف بالحرارة و لا يكون التبضع فيها إلا بعد غروب الشمس .





في نفس السياق احتج العشرات بمنطقة تنجداد كذلك على هذه القرارات التحكيمية و السلطوية التي لا تراعي ظروف و احتياجات الناس و تضيق الخناق على أصحاب الدخل المحدود و الباعة المتجولين و أصحاب المحلات الصغرى و المقاهي .




أحكام صورية في حق مختطفي النضال الشعبي بجرادة

 أحكام صورية في حق مختطفي النضال الشعبي بجرادة 

بعد الإختطافات الهليودية و المحاكمات الصورية ، أصدرت المحكمة الإبتدائية بوجدة اليوم حكما صوريا في حق مناضلي الحراك الشعبي بجرادة وقد جاءات الأحكام في حق المناضلين السبعة كما يلي : 

- عبد العزيز بودشيش : سنة سجنا نافذا و غرامة مالية قدرها 5000رهم .

- الطيب موغلية : 6 أشهر حبسا نافذا و غرامة مالية قدرها 5000 درهم .

مصطفى ادعينين :  6 أشهر حبسا نافذا و غرامة مالية قدرها 5000 درهم .

نور الدين أشيبان : بما قضى وغرامة مالية 500 درهم ، يفرج عنه يوم المحاكمة .

عبد القادر موغلي : 4 أشهر سجنا نافذا و غرامة مالية قدرها 500 درهم .

عيسى لبقاقلة : 3 أشهر حبسا نافذا و غرامة مالية قدرها 5000 درهم .

بوجمعة قسو : شهرين سجنا نافذا و غرامة مالية قدرها 500 درهم .


إعتقال امبارك ليعيشي بمنطقة محاميد الغزلان و معركة الطلبة مفتوحة على التصعيد

 طلبة امحاميد الغزلان يعتصمون فوق اعلى خزان مائي بالمنطقة و يهددون بانتحار جماعي .


منذ ساعات الصباح الباكر يواصل طلبة امحاميد الغزلان اعتصامهم فوق اعلى خزان مائي بالمنطقة( الشاطو)  مهددين برمي انفسهم  احتجاجا على ما اسموه تماطلا و تهميشا يطال مطالبهم المتمثلة في الاستفادة من ادينات النقل اسوة بزملائهم بالمناطق الصحراوية .


و قد افادت مصادر من عين المكان ان الطلبة يخوضون يوميا مسيرات و وقفات احتجاجية منذ ستة ايام دون ان تفتح معهم السلطات الاقليمية باب الحوار مما اضطرهم الى الدخول في هذه الخطوة التصعيدية.


و منذ انتشار خبر اعتصام الطلبة فوق الخزان المائي انضمت  اعداد كبيرة من المواطنين الى عين المكان لمؤازرة الطلبة المعتصمين و مدهم بالطعام و المياه في هذه الاجواء الحارة.


و اضافت مصادرنا ان تشكيلات من قوات الامن قدمت من زاكورة حلت بعين المكان و حاولت اقناع المعتصمين بالنزول و اقتحام المكان إلا أن نزول اعداد كبيرة من الساكنة ارغم السلطات على التراجع و محاولة فتح قنوات التواصل مع المعتصمين.

تجدر الاشارة ان افواج طلبة امحاميد الغزلان  كانوا يستفيدون من ادينات النقل اسوة بالطلبة الصحراويون الى حدود سنة 2006  لكن جهات مجهولة بعمالة زاكورة تدخلت و حرمت ابناء امحاميد الغزلان من هذا الحق لانهم كانوا الوحيدين من داخل الاقليم الذين يستفيدون من هذا الحق مما اجج  احتجاجات باقي طلبة اقليم زاكورة، فلم يجد مسؤولي العمالة من حل سوى حرمان طلبة امحاميد من هذا الحق لاخراس باقي المناطق من المطالبة بنفس الحق.


و في انتظار ما ستؤول اليه الاوضاع لازال طلبة امحاميد الغزلان معتصمين فوق الخزان المائي  مهددين بانتحار جماعي و لازالت السلطات الامنية تهدد باقتحام المكان مما ينذر  بانفجار الاوضاع في أي لحظة  اذا لم تتدخل اصوات الحكمة و العقل و ايجاد حلول مقبولة للجميع.


هذا وقد تدخلت قوات القمع مساء يوم الأربعاء ليلا بجحافل من قوات القمع المستقدمة من مختلف المناطق القريبة من زاكورة لتنفيذ هجوم على المعتصم التضامني مع الطلبة وقامت بضرب و رفس و اعتقال عدد من ابناء الشعب من هذه المنطقة حيث لايزال الأستاذ امبارك ليعيشي من المعتقلين الذين جرى الاحتفاظ بهم رهن الاعتقال و قد تم تقديمه اليوم بالمحكمة الابتدائية بزاكورة التي قررت الاحتفاظ به رهن الاعتقال الاحتياطي . 

تدخل قمعي في حق الوقفة الإحتجاجية لعمال شركة امانور بطنجة





تدخل همجي  لقوى القمع في حق عمال أمانور و عائلاتهم الذين كانوا ينظمون وقفة إحتجاجية أمام ولاية طنجة خلف إصابات متفاوتة الخطورة و اعتقال احد المناضلين الذي سيتم اطلاق سراحه فيما بعد  و جدير بالذكر أن 
 اليوم هو اليوم  155 من الاعتصام المفتوح  لعمال شركة أمانور حيث سيجسد العمال وقفة إحتجاجية هم وعائلاتهم أمام مقر ولاية  اطنجة كإستمرارية في  الخطوات التصعيدية من أجل الدفاع حقوقهم العادلة والمشروعة.
عاشت نضالات الطبقة العاملة.




إحتجاج عمال شركة أمانور أمام ولاية جهة طنجة تطوان الحسيمة



في إطار البرنامج النضالي التصعيدي الذي أعلنه المكتب النقابي لعمال ومستخدمي شركة "أمانور", خاض عمال الشركة يومه الثلاثاء 2 يونيو وقفة احتجاجية أمام مقر ولاية جهة طنجة تطوان الحسيمة, من أجل المطالبة  بالاستجابة لمطالبهم العادلة والمشروعة وفي مقدمتها عودة كافة الممثلين النقابيين والعمال المطرودين إلى مقرات عملهم دون قيد أو شرط, واستعادة مكتسباتهم.
وجدير بالذكر أن العمال يخوضون منذ 134 يوما اعتصاما وإضرابا مفتوحا بمقرات الشركة بالرباط وتطوان وطنجة, محرومين من أجورهم لما يقارب الخمسة أشهر,  ومقصيين حتى من الاستفادة من تعويضات الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي في ظل الجائحة.
ويأتي هذا البرنامج النضالي التصعيدي المفتوح على أشكال نضالية أخرى ردا على مسلسل التجويع الممنهج الذي تتعرض له 500 أسرة في ظل صمت السلطات المحلية على تعنت إدارة الشراكة وإمعانها في خرق كل القوانين والتشريعات.