عاجل من موقع مكناس الصامد:
في هذه الاثناء احالة المعتقلين السياسيين للنهج الديمقراطي القاعدي و الاتحاد الوطني لطلبة المغرب ( سفيان الصغيري، عبد السلام بافضيلي، مصطفى خلوفي) بمحكمة الاستئناف بحمرية - مكناس بتهم ملفقة لمدة يومين بدهاليز ولاية القمع بحمرية ..
و تحت ذريعة ان المحكمة مكتظة سيتم تمديد الحراسة النظرية في حق الرفاق من 48 ساعة الى 72 ساعة بحيث تم ارجاعهم الى مخافر ولاية القمع بحمرية و استكمال مسلسل تلفيق التهم خلال التحقيقات التمهيدية التي تتم في حقهم حاليا من طرف اجهزة القمع في ظروف نفسية و جسدية مزرية عاشها رفاقنا منذ هجوم يوم الاثنين 7 ماي 2017 من طرف القوى الشوفينية الرجعية و الذي يستكمله النظام القائم و هاته القوى الى اليوم.
فيما ستتم احالتهم لاولى جلسات محاكمتهم الصورية بمحكمة الاستئناف يوم غد صباحا.
وتجدر الاشارة انه تم نقل الرفيقين عبد الله بوشمامة و يونس امزيان الى ولاية القمع ببوعرفة حيث سيتم تقديمهم هناك بتهم ملفقة وملفات جاهزة.
سنوافيكم بالمستجدات و بتقرير مفصل حول الهجومات التي تعرضت لها الحركة الطلابية والنهج الديمقراطي القاعدي بالموقع في الساعات المقبلة..
اعتقل الثوار..عاشت الثورة
استشهد الثوار ..عاشت الثورة
في هذه الاثناء احالة المعتقلين السياسيين للنهج الديمقراطي القاعدي و الاتحاد الوطني لطلبة المغرب ( سفيان الصغيري، عبد السلام بافضيلي، مصطفى خلوفي) بمحكمة الاستئناف بحمرية - مكناس بتهم ملفقة لمدة يومين بدهاليز ولاية القمع بحمرية ..
و تحت ذريعة ان المحكمة مكتظة سيتم تمديد الحراسة النظرية في حق الرفاق من 48 ساعة الى 72 ساعة بحيث تم ارجاعهم الى مخافر ولاية القمع بحمرية و استكمال مسلسل تلفيق التهم خلال التحقيقات التمهيدية التي تتم في حقهم حاليا من طرف اجهزة القمع في ظروف نفسية و جسدية مزرية عاشها رفاقنا منذ هجوم يوم الاثنين 7 ماي 2017 من طرف القوى الشوفينية الرجعية و الذي يستكمله النظام القائم و هاته القوى الى اليوم.
فيما ستتم احالتهم لاولى جلسات محاكمتهم الصورية بمحكمة الاستئناف يوم غد صباحا.
وتجدر الاشارة انه تم نقل الرفيقين عبد الله بوشمامة و يونس امزيان الى ولاية القمع ببوعرفة حيث سيتم تقديمهم هناك بتهم ملفقة وملفات جاهزة.
سنوافيكم بالمستجدات و بتقرير مفصل حول الهجومات التي تعرضت لها الحركة الطلابية والنهج الديمقراطي القاعدي بالموقع في الساعات المقبلة..
اعتقل الثوار..عاشت الثورة
استشهد الثوار ..عاشت الثورة