


بمناسبة حفل الإنسانية التي ينظم كل سنة قام مجموعة من المناضلين الماركسيين اللينينيين المغاربة بنصب خيمة للتعريف بقضية المعتقلين السياسيين بالمغرب و فك الحصار المضروب عن معركة الإضراب المفتوح عن الطعام التي يخوضها أغلب المعتقلين بسجون النظام القائم و من أجل فضح جرائم النظام في حق أبناء الشعب و التي كان من أبرزها جريمة إغتيال الرفيق المزياني مصطفى , وهي المناسبة التي إستغلها المناضلون للتعريف بالشهيد و بالمعركة التي إستشهد بما هي معركة الدفاع عن مجانية التعليم وعن الحق المقدس في التعليم ضد الطرد و الخوصصة .