أوطم - موقع مكناس الصامد
الاتحاد الوطني لطلبة المغرب
موقع مكناس الصامد
عرفت محكمة الإستئناف بحمرية اليوم 23 دجنبر 2013 فصل جديد من فصول المحاكمة الصورية في حق المعتقلين السياسيين للنهج الديمقراطي القاعدي (سفيان الصغيري،حسن اهموش،محمد الولكي) ومعتقلي الحركة الظلابية (حسن كوكو،منير أيت خافو) حيث تم تأجيل محاكمتهم إلى موعد آخر وذلك يوم 27 يناير 2014. وتجدر الإشارة للحالة الصحية للمعتقلين السياسيين الخمس بعد خوضهم لمعركتهم البطولية من داخل سجن تولال 2 المتمثلة في اضرابهم عن الطعام لما يفوق 50 يوما،كما تم تسجيل رفض المعتقلين السياسيين مغادرة قاعة المحكمة نظرا لحالتهم الصحية الجد متدهورة، الأمر الذي قوبل من طرف قوى القمع بالتنكيل والمشادات مع المعتقلين السياسيين. ليبين النظام القائم مرة أخرى عن وجهه الدموي الذي يضرب بعرض الحائط كل الشعارات الرنانة المتصدئة (دولة الحق والقانون..)
وأخيرا نقولها بهدوء:
إعتقل الثوار ... عاشت الثورة ...
استشهد الثوار ... عاشت الثورة...
الاتحاد الوطني لطلبة المغرب
موقع مكناس الصامد
عرفت محكمة الإستئناف بحمرية اليوم 23 دجنبر 2013 فصل جديد من فصول المحاكمة الصورية في حق المعتقلين السياسيين للنهج الديمقراطي القاعدي (سفيان الصغيري،حسن اهموش،محمد الولكي) ومعتقلي الحركة الظلابية (حسن كوكو،منير أيت خافو) حيث تم تأجيل محاكمتهم إلى موعد آخر وذلك يوم 27 يناير 2014. وتجدر الإشارة للحالة الصحية للمعتقلين السياسيين الخمس بعد خوضهم لمعركتهم البطولية من داخل سجن تولال 2 المتمثلة في اضرابهم عن الطعام لما يفوق 50 يوما،كما تم تسجيل رفض المعتقلين السياسيين مغادرة قاعة المحكمة نظرا لحالتهم الصحية الجد متدهورة، الأمر الذي قوبل من طرف قوى القمع بالتنكيل والمشادات مع المعتقلين السياسيين. ليبين النظام القائم مرة أخرى عن وجهه الدموي الذي يضرب بعرض الحائط كل الشعارات الرنانة المتصدئة (دولة الحق والقانون..)
موقع مكناس الصامد
عرفت محكمة الإستئناف بحمرية اليوم 23 دجنبر 2013 فصل جديد من فصول المحاكمة الصورية في حق المعتقلين السياسيين للنهج الديمقراطي القاعدي (سفيان الصغيري،حسن اهموش،محمد الولكي) ومعتقلي الحركة الظلابية (حسن كوكو،منير أيت خافو) حيث تم تأجيل محاكمتهم إلى موعد آخر وذلك يوم 27 يناير 2014. وتجدر الإشارة للحالة الصحية للمعتقلين السياسيين الخمس بعد خوضهم لمعركتهم البطولية من داخل سجن تولال 2 المتمثلة في اضرابهم عن الطعام لما يفوق 50 يوما،كما تم تسجيل رفض المعتقلين السياسيين مغادرة قاعة المحكمة نظرا لحالتهم الصحية الجد متدهورة، الأمر الذي قوبل من طرف قوى القمع بالتنكيل والمشادات مع المعتقلين السياسيين. ليبين النظام القائم مرة أخرى عن وجهه الدموي الذي يضرب بعرض الحائط كل الشعارات الرنانة المتصدئة (دولة الحق والقانون..)
وأخيرا نقولها بهدوء:
إعتقل الثوار ... عاشت الثورة ...
استشهد الثوار ... عاشت الثورة...